جيل النصر
جيل نتقرب به إلى ربنا ، جيل ننشد به تحرير بلادنا ،جيل يحتاج إلى جهدنا ،جيل موجود هنا عندنا، فلنبحث عنه في بيوتنا.
السبت، 4 يونيو 2011
ما العلاقة بين جيل النصر ومصر
هي علاقة بين الأم وابنائها فالأم تربي لتجد الابن البار ، ان ما حدث في الآونة الأخيرة في مصرنا الحبيبة كم هو مشرف ان تحدث هذه الثورة العظيمة والتي أكدت وجود هذا الجيل حقا . "عذرا " ذكرتني نضال ابنتي وأنا أكتب هذه الكلمات ( يا ماما لو بتكتبي عن الثورة قولي ان الفضل يرجع لربنا ) أشكرك يا نضال حقا في خضم هذا الموقف العظيم يجب علينا ألا ننسى فضل الله عز وجل في انتصار ثورة 25 يناير فاللهم اتم علينا هذه الثورة على خير وحتى تتم هذه الثورة على خير أود أن أقول للشباب الذي هو صاحب السبق في هذا الحث لكم كل الاعتزاز والفخر والعطاء والجهد ويجب علينا ألا ننساهم في حقهم في تقرير مصير هذا البلد والمشاركة الفعلية في بناؤه وأيضا للآباء والأجداد والكبار جميعا لكم الفضل أيضا في نجاح الثورة بمشاركتكم ودعمكم ولا يغيب علينا حاجة الوطن لكل العقول المفكرة الواعية المحبة له ولا ننسى في ظل هذه الأحداث أن الثورة نجحت بفضل الله علينا ثم بالاتحاد وأود أن نتخيل لو أن الثورة ظلت بنفس معدل المشاركة للشباب يوم 25 يناير هل كانت ستثمر وأيضا لو أنها اقتصرت على الكبار فقط هل كانت ستثمر .إلى كل محبي هذا الوطن دعونا نخرج عن الذات ونتحرر منها لتشمل دائرة أوسع وهي دائرة الوطن الذي هو بحاجة الى كل هذه الأيادي لتبني لا لتنتصر لأنفسها وكل هذه العقول لتفكر في الوطن لا لتفكر في مصالحها والأقلام لتجمع لا لتفرق وتفرقع والاعلام ليوضح لا ليغمض والمؤسسات لتتحرك لا لتتكاسل والمسؤلين ليقرروا وبسرعة لا لينتظروا وأخيراَ لنا شعب لنضحي لا لنتقاسم ونتشرط . وشكراَ
الاثنين، 16 أغسطس 2010
رمضان كريم
كل عام وانتم إلى الله اقرب وعلى طاعته أدوم والى الجنة اسبق وعن النار ابعد ومع الأولاد اسعد ، اللهم بلغنا جميعا ليلة القدر إن شاء الله آمين .
أما بعد:
اعتقد أن صيام رمضان يحبه ويلتزم به الكثير : النساء والرجال والشباب والأطفال فلاحظت أن أبنائنا يحبون صيام هذا الشهر بل ويحرصون على صيامه ،رغم أن كثير منا لا يجد ذلك منهم في عبادات أخرى فلماذا صيام رمضان يختلـف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اجتهد معكم ان شاء الله في تفسير ذلك واسعد بإضافاتكم
المنــــــــــــــاخ : صيام رمضان نصنع له مناخ مختلف فكلنا يسعد بقدومه فيغمرنا جو مليء بسعادة يشعر بها الجميع.
الاختيـــــــــــار: ليس فيه إلزام أو إجبار فالكثير منا يدع مجال الاختيار للابن فيجد الابن نفسه يختار الصيام ،بل قد نطلب من الصغار التخفيف على أنفسهم بصيام نصف اليوم أو صيام بعض الأيام وليست كلها.
الانتصــــــــار : حيث يشعر الابن بفرح شديد عند إتمامه لصيام اليوم كاملا أو الشهر كاملا كل على حسب عمره وهذا بمثابة تحقيق انجاز له وانتصار.
التحفيــــــــــز : دون وعي أو بوعي نجد أنفسنا نحفز ونشجع لأننا نشعر بما يشعر به ونجده يتحمل ويصبر فبذلك نزيد من عزيمته.
التنافــــــــــس : روح التنافس موجودة بين الأبناء بعضهم بعض أو مع أصدقائهم أو حتى معنا نحن (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
الأجر والثواب : كثيرا ما نذكر فضل صيام رمضان وأجره وخصوصية هذه العبادة .
التجمــــــــــع : كل الأسرة تصوم الشهر بل كل العائلة بل الأمة الإسلامية كلها إن شاء الله (إلا من كان عنده ما يمنعه ) فهذه المشاركة تكفي أن تدفع أبنائنا إلى الصيام.
لذا أعزائي الآباء والأمهات اعتقد أننا إذا أردنا أن يحب أولادنا باقي العبادات مثل الصلاة – القرآن – الصدقة وغيرها فعلينا التأكيد على ما سبق عند كل عبادة من (إحداث مناخ ايجابي لحب هذه العبادة – ذكر فضلها – التحفيز عند القيام بها أو قبلها – القدوة بان اسبقهم إليها ويستحب التجمع عليها – تعزيز الانتصار عنده بعد كل أداء – التنافس بيننا وبينهم أو بينهم وبين إخوتهم – الاختيار تلميح إليها لا تصريح ولا إجبار) .
وجزاكم الله خيرا وأتمنى الاستزادة من خبراتكم على ما سبق ذكره.
أما بعد:
اعتقد أن صيام رمضان يحبه ويلتزم به الكثير : النساء والرجال والشباب والأطفال فلاحظت أن أبنائنا يحبون صيام هذا الشهر بل ويحرصون على صيامه ،رغم أن كثير منا لا يجد ذلك منهم في عبادات أخرى فلماذا صيام رمضان يختلـف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اجتهد معكم ان شاء الله في تفسير ذلك واسعد بإضافاتكم
المنــــــــــــــاخ : صيام رمضان نصنع له مناخ مختلف فكلنا يسعد بقدومه فيغمرنا جو مليء بسعادة يشعر بها الجميع.
الاختيـــــــــــار: ليس فيه إلزام أو إجبار فالكثير منا يدع مجال الاختيار للابن فيجد الابن نفسه يختار الصيام ،بل قد نطلب من الصغار التخفيف على أنفسهم بصيام نصف اليوم أو صيام بعض الأيام وليست كلها.
الانتصــــــــار : حيث يشعر الابن بفرح شديد عند إتمامه لصيام اليوم كاملا أو الشهر كاملا كل على حسب عمره وهذا بمثابة تحقيق انجاز له وانتصار.
التحفيــــــــــز : دون وعي أو بوعي نجد أنفسنا نحفز ونشجع لأننا نشعر بما يشعر به ونجده يتحمل ويصبر فبذلك نزيد من عزيمته.
التنافــــــــــس : روح التنافس موجودة بين الأبناء بعضهم بعض أو مع أصدقائهم أو حتى معنا نحن (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
الأجر والثواب : كثيرا ما نذكر فضل صيام رمضان وأجره وخصوصية هذه العبادة .
التجمــــــــــع : كل الأسرة تصوم الشهر بل كل العائلة بل الأمة الإسلامية كلها إن شاء الله (إلا من كان عنده ما يمنعه ) فهذه المشاركة تكفي أن تدفع أبنائنا إلى الصيام.
لذا أعزائي الآباء والأمهات اعتقد أننا إذا أردنا أن يحب أولادنا باقي العبادات مثل الصلاة – القرآن – الصدقة وغيرها فعلينا التأكيد على ما سبق عند كل عبادة من (إحداث مناخ ايجابي لحب هذه العبادة – ذكر فضلها – التحفيز عند القيام بها أو قبلها – القدوة بان اسبقهم إليها ويستحب التجمع عليها – تعزيز الانتصار عنده بعد كل أداء – التنافس بيننا وبينهم أو بينهم وبين إخوتهم – الاختيار تلميح إليها لا تصريح ولا إجبار) .
وجزاكم الله خيرا وأتمنى الاستزادة من خبراتكم على ما سبق ذكره.
الجمعة، 30 يوليو 2010
ماما وحشة – حلوة
كلمات كانت مكتوبة على حائط منزلنا فعلمت أن نضال ابنتي هي من كتبت هذه الكلمات لأنه لا يستطيع احد من أبنائي الكتابة غيرها ، فسألتها هل انت يا نضال من كتب هذه الكلمات ؟ ولأننا تعودنا على الصراحة فأجابت نعم . فسألتها وماذا تعني هذه الكلمات فقالت لي (يا ماما انتي في يوم زعلت منك فكتبت ماما وحشة – حلوة علشان كل يوم أعلم علامة صح تحت حلوة أو وحشة حسب ما هتعامليني كل يوم ) ولأني أعجبت بفكرتها طلبت منها ان تعرفني هذا التقييم يوميا لأني أعتقد أن رضا الأبناء سيكون سببا لإرضاء الله عز وجل [ إن الله ليرحم العبد لشدة حبّه لولده] ولا نعتبر هذا مبرر لإرضاء الرغبات الماديه لهم لأنها آخر ما أتحدث عنه لكن ما أتحدث عنه هو طريقتي واسلوبي التي من خلالهما أغرس كل ما هو جميل أو والعياذ بالله أغرس كل ما هو قبيح وللأسف نسيناهذا التقييم كثيرا أنا ونضال .
نرجع بالحديث الى اولادنا ، هل لهم حق أن نسألهم مارأيهم فينا ؟ اذا كان الاسلام عنى بهم هذه العناية واوصانا بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال [احبوا الصبيان،وارحموهم،وإذا وعدتموهم شيئاً ففوا لهم،فانهم لا يدرون إلا انّكم ترزقونهم] وكلنا يعلم حقوق ابنائنا علينا في اختيار الام الصالحة و الانفاق والتسميه باسم طيب ثم الأهم وهو التربية الصالحة والتأديب (بالحب )فاذا أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال[ من قبّل ولده ولده الله عزّ وجلّ له حسنة، ومن فرّحه فرّحه الله يوم القيامة، ومن علّمه القرآن دعي بالابوين فيكسيان حلّتين يضيء من نورهما وجوه أهل الجنّة] فكيف نعرف أننا فرحناهم دون أن نسألهم ؟
كنت اتحدث مع بعض الابناء فقالوا أن دائما ما يكون الخلاف بينهم وبين آبائهم أن الآباء كثيرا ما يعبرون عن حبهم لنا ولكن بطريقة خاطئة فهم لا يعرفون ما نريده نحن ، اذا كنت يا أبي حقاً تفعل هذا من أجلي وطلبت منك أن تتركه لأجلي فهل ستتركه ؟ طبعا هذا الابن لم يكن يريد ذلك حقا لأنه رد في نفس اللحظة لن أكون من الابناء الذين قال عنهم ربي(إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم) كل ما اردته هو أن يعرف ما أريده أنا لا ما يعبر به هو ويدعي أنه لي.
اذا كان هذا الابن استطاع أن يسأل والده لأن والده يسمح له بالحوار معه او أن هذا الابن ايجابي في معرفة حقوقه كهذا الذي ذهب ابوة يشتكي لسيدنا عمر بن الخطاب من عقوق ابنه له فسأل الابن يا أمير المؤمنين وما هي حقوقي فعدها عليه فقال أن أبي لم يعطيني أي من هذه الحقوق فبكى عمر وقال لأبوه عققته صغيرا فعقك كبيرا.
اقتراحي الأخير أن نجلس مع أبنائنا قبل النوم لنسألهم هل كانوا راضين عنا هذا اليوم وان شاء الله سنجد ثمرة عظيمه لهذا الأمر ، ألم يقل ربنا عز وجل عن المؤمنين ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ، ذلك لمن خشي ربه) أيتحدث ربنا جل وعلا عن رضا المؤمنين عنه وهو سبحانه المتنزه عن كل شيء ونحن لا نتحدث عن رضا الأبناء عنا فكما نقيس أنفسنا في العبادات والمعاملات أيضا نقيسها مع الأبناء وجزاكم الله خيرا.
هذه الكلمات ما هي إلا تذكرة لي ولكم عسى الله أن ينفعنا بها وأعلم تمام العلم أن قراء هذه المدونة سيفيدونني أكثر مما أدونه سواء من خلال تجربتهم مع أبنائهم أو من خلال تربيهم على يد آبائهم واختم بهذا الدعاء
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً
نرجع بالحديث الى اولادنا ، هل لهم حق أن نسألهم مارأيهم فينا ؟ اذا كان الاسلام عنى بهم هذه العناية واوصانا بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال [احبوا الصبيان،وارحموهم،وإذا وعدتموهم شيئاً ففوا لهم،فانهم لا يدرون إلا انّكم ترزقونهم] وكلنا يعلم حقوق ابنائنا علينا في اختيار الام الصالحة و الانفاق والتسميه باسم طيب ثم الأهم وهو التربية الصالحة والتأديب (بالحب )فاذا أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال[ من قبّل ولده ولده الله عزّ وجلّ له حسنة، ومن فرّحه فرّحه الله يوم القيامة، ومن علّمه القرآن دعي بالابوين فيكسيان حلّتين يضيء من نورهما وجوه أهل الجنّة] فكيف نعرف أننا فرحناهم دون أن نسألهم ؟
كنت اتحدث مع بعض الابناء فقالوا أن دائما ما يكون الخلاف بينهم وبين آبائهم أن الآباء كثيرا ما يعبرون عن حبهم لنا ولكن بطريقة خاطئة فهم لا يعرفون ما نريده نحن ، اذا كنت يا أبي حقاً تفعل هذا من أجلي وطلبت منك أن تتركه لأجلي فهل ستتركه ؟ طبعا هذا الابن لم يكن يريد ذلك حقا لأنه رد في نفس اللحظة لن أكون من الابناء الذين قال عنهم ربي(إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم) كل ما اردته هو أن يعرف ما أريده أنا لا ما يعبر به هو ويدعي أنه لي.
اذا كان هذا الابن استطاع أن يسأل والده لأن والده يسمح له بالحوار معه او أن هذا الابن ايجابي في معرفة حقوقه كهذا الذي ذهب ابوة يشتكي لسيدنا عمر بن الخطاب من عقوق ابنه له فسأل الابن يا أمير المؤمنين وما هي حقوقي فعدها عليه فقال أن أبي لم يعطيني أي من هذه الحقوق فبكى عمر وقال لأبوه عققته صغيرا فعقك كبيرا.
اقتراحي الأخير أن نجلس مع أبنائنا قبل النوم لنسألهم هل كانوا راضين عنا هذا اليوم وان شاء الله سنجد ثمرة عظيمه لهذا الأمر ، ألم يقل ربنا عز وجل عن المؤمنين ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ، ذلك لمن خشي ربه) أيتحدث ربنا جل وعلا عن رضا المؤمنين عنه وهو سبحانه المتنزه عن كل شيء ونحن لا نتحدث عن رضا الأبناء عنا فكما نقيس أنفسنا في العبادات والمعاملات أيضا نقيسها مع الأبناء وجزاكم الله خيرا.
هذه الكلمات ما هي إلا تذكرة لي ولكم عسى الله أن ينفعنا بها وأعلم تمام العلم أن قراء هذه المدونة سيفيدونني أكثر مما أدونه سواء من خلال تجربتهم مع أبنائهم أو من خلال تربيهم على يد آبائهم واختم بهذا الدعاء
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً
الخميس، 15 يوليو 2010
أولادنا
كل منا يدرك أن أغلى شيء في حياته هو أولاده ، كل منا يسعى ويجتهد في عمله وبحثه عن الرزق من أجل أولاده ،بل قد يَجِّد في دعوته ويبذل قصارى جهده أملاً في أن ينفع الله بذلك أولاده ، ويستمر في طلبه للعلم حتى يقتدي به أولاده ، وأيضاً قد يساهم في تربية أبناء المجتمع ليكونوا صحبة طيبة لأولاده ، حقاَ هذه هي الحقيقه فإن أولادنا قد يكونوا سببا لإسعادنا في الدنيا والآخرة إذا أصبح منهم علماء هذه الأمه ومحرروها ، عندئذٍ تقرّ أعيننا بهم في الدنيا ويعينونا على الصراط في الآخرة،
الحقيقه الأخرى هي أن كل هذه الوسائل السابقه جيده ومهمه جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً، لكـــــــــــــــــــــــــــــــــن!!!!
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أفدناهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد تركنا أثر طيب فيهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أعطيناهم كل حقوقهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أخذنا بأيديهم إلى الطريق الصحيح؟
فلنبدأ سويا أنا وأنتم معاً في تقييم أنفسنا من الآن..................................................
هل كل ما سبق يأتي على حساب أبنائي أم يزيد في تحسين العلاقه بيني وبينهم ؟
هل نحن راضين عن حال أولادنا مع الله ومع الناس ومع أنفسهم؟
إذا كانت الاجابه بنعم فمرحبا بك معنا وبكل مداخلاتك التي قد تساعدنا لنسلك نفس المسلك وإذا كانت الاجابه بــلا فنرجو أن تكون خواطرنا في المدونه تنفعنا وتنفعكم لنحزوا سوياً نحو هذا الطريق .
ملحوظه: تتم كتابة خواطري بمشاركة أبنائي ومساعدتهم.
الحقيقه الأخرى هي أن كل هذه الوسائل السابقه جيده ومهمه جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداً، لكـــــــــــــــــــــــــــــــــن!!!!
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أفدناهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد تركنا أثر طيب فيهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أعطيناهم كل حقوقهم؟
هل سألنا أنفسنا أننا حقاَ هكذا نكون قد أخذنا بأيديهم إلى الطريق الصحيح؟
فلنبدأ سويا أنا وأنتم معاً في تقييم أنفسنا من الآن..................................................
هل كل ما سبق يأتي على حساب أبنائي أم يزيد في تحسين العلاقه بيني وبينهم ؟
هل نحن راضين عن حال أولادنا مع الله ومع الناس ومع أنفسهم؟
إذا كانت الاجابه بنعم فمرحبا بك معنا وبكل مداخلاتك التي قد تساعدنا لنسلك نفس المسلك وإذا كانت الاجابه بــلا فنرجو أن تكون خواطرنا في المدونه تنفعنا وتنفعكم لنحزوا سوياً نحو هذا الطريق .
ملحوظه: تتم كتابة خواطري بمشاركة أبنائي ومساعدتهم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)